هل من السهل علي وسائل الاعلام التلاعب بعقول الناس

وسائل الاعلام الرئيسية لا تحتاج إلى إثبات ان ما يبيعونه هو الحقيقة من أجل التاثير علي الناس. 

الشيء الوحيد الذي يجب القيام به هو التاكد من ان الناس يرون المعلومات. ما ياتي إلى هذا هو انه بمجرد ان يتعرض شخص ما إلى وجهه نظر معينه ، فانه يمكن ان ينتهي ينظر اليه علي انه الحقيقة.

مثل الإسفنج ، وعقلهم قد استوعبت ما راوا ، مع ان لها تاثير علي كيف ينظرون إلى العالم. وهذه المعلومات لن تكون قد عقدت علي مسافة ودققت من قبل الكليات الحرجة. فانه سيكون فقط ذهبت مباشره في.

قوه التكرار

ما سيساعد في هذه العملية هو ان العديد من مصادر الاخبار تقول نفس الشيء وهذه المصادر الاخباريه لديها معلوماتهم (الدعاية) في كل مكان. لذلك ، من خلال وجود نفس وجات النظر طبل إلى ما لا نهاية في دماغهم من كل الاتجاات ، وسوف يكون هناك اي سبب لعقلهم واعيه للتشكيك في اي شيء.

ويمكن لهذا الجزء منهم ان يقول انه إذا كان ما يقال لهم ليس هو الحقيقة ، فلماذا يقول الكثير من مصادر الاخبار نفس الشيء ؟ وعلاوة علي ذلك ، يمكن أيضا النظر إلى حقيقة ان الكثير من الناس لديهم نفس الآراء كدليل إضافي .

الجزء الأول

وبطبيعة الحال ، الذين يعيشون في بيئة أو "غرفه صدي" المشبعة بنفس وجات النظر سيكون لها تاثير قوي علي عقل شخص ما ، ولكن هناك أكثر من ذلك. ما هذا المصدر من المعلومات أيضا لتجاوز الكليات الحرجة لشخص ما هو التركيز علي الجزء العاطفي من وجودهم.

واخر شيء يريده مصدر المعلومات هذا هو ان يتساءل الناس عما يقال لهم وان يفكروا بأنفسهم. بعض الكلمات والصور يمكن بعد ذلك ان تستخدم للاستفادة من الجزء العاطفي من وجودهم ، التالي الحصول علي تفكيرهم الدماغ للخروج من الطريق.

قياس   المستوي التفكري

طريقه واحده للحصول علي فكره عن ما يحدث هو ان نتصور ان الدماغ شخص ما يفكر هو نظامهم الأمني ، في حين ان دماغهم العاطفي هو الجزء حيث يتم عقد جواهرهم. وبنفس الطريقة التي ستكون فيها البنود القيمة في المبني ضعيفه للغاية إذا كان الأمن سيسقط ، فان وجودهم الداخلي سيكون ضعيفا تماما بدون قدره عقولهم علي تمييز ما هو صحيح أو ما هو غير حقيقي.

البوابات إلى مملكتهم الداخلية الخاصة ستكون مفتوحة ، ووضعها حتى يتم الاستفادة منها. وبمجرد ان يتم اختراق هذا الجزء منهم ، سيتم التحكم في عالمهم الداخلي من قبل وسائل الاعلام الرئيسية.

هذا المصدر من المعلومات يمكن ان نقول لهم ثم القفز وانها لن تكون طويلة قبل اقدامهم هي خارج الأرض. ثم سيصبحون فردا ، ولكنهم سيتصرفون كما لو كانوا مجرد امتداد لشيء ما أو شخص آخر.

إلى جانب وجود القدرة علي السيطرة علي انهم يشعرون ؛ سيكون لديهم أيضا القدرة علي التحكم في كيفيه تصرفهم ، أيضا. ومن الواضح ان وسائل الاعلام ليست مهتمة فقط بالتحكم في الطريقة التي يشعر بها الناس. كما انهم يريدون التحكم في كيفيه تصرفهم.

فرق كبير

تماما كما يعرف المسوق ، وهذا المصدر يعرف ان أفضل طريقه للتاثير علي سلوك شخص ما هو التاثير علي عواطفهم. ببساطه التحدث إلى الجزء العقلاني من وجودهم من غير المرجح ان تحصل علي الكره تتحرك.

التركيز علي دماغهم التفكير قد تعمل من وقت لأخر ، ولكن التركيز علي دماغهم العاطفي سيكون أكثر فائده بكثير. بطريقه ما ، التنصت إلى الدماغ العاطفي لشخص ما وتجاوز دماغهم التفكير يحولهم من شخص بالغ إلى طفل.

شكل آخر من اشكال الاعتداء

الفرق ، بطبيعة الحال ، هو انه في حين ان الطفل يحركها عاطفيا لا يمكن ان تفعل الكثير ، والكبار يحركها عاطفيا يمكن ان تصبح جنديا القدم قيمه. بعد كل شيء ، هذا المصدر من المعلومات لا يريد فقط ان يشعر شخص ما بطريقه معينه بدون سبب ؛ يريدون منهم ان يشعروا بطريقه معينه للذهاب إلى جانب جدول الاعمال التي عاده ما تكون مخفيه.